نتائج البحث: الكوليج دو فرانس
لا يصح إغفال ما يرتكب من جرائم والتعامل بشكل عقلاني محايد معها، وإلا دخلنا في أفق الهويات القاتلة، والتي اعترف بها كلود ليفي شتراوس، وهو يهودي، وقبله حنة أرندت وهي كذلك يهودية، إلا أنه لم يُغفر لها واتُهمت بمعاداة السامية.
صَدرَ حديثًا في بيروت عن دار الكتاب الجديد المتحدة، وضمن سلسلة نصوص، كتاب "العيش في مكتبة العالم"، للناقد الفرنسي وليم ماركس، ترجمة إدريس الخضراوي، وهو أول عمل لهذا الناقد يُترجم إلى اللغة العربية.
لم أسمع أبدًا عن جون فوسيه، الفائز الأخير بجائزة نوبل للأدب، مع أن ثقافتي الأدبية سمحت لي في حياتي القصيرة بقراءة العديدين ممَّن حظوا بها كإرنو، وبيتر هاندكه، وماريو فارغاس يوسا، ولوكليزيو، حتى لا أتحدث عن سابقيهم.
في عام 2002، بدأ مشروع د. جمال شحيد في تكملة ترجمة وإعادة ترجمة الأجزاء السبعة التي تكوّن كتاب السيرة الذاتية "بحثًا عن الزمن المفقود" للأديب الفرنسي مارسيل بروست (صدرت عام 2019). ليباشر بتأليف كتابه "مارسيل بروست أو ملاك الليل" (2023).
ترمي هذه الورقة إلى إبراز أهمية الترجمة في إخصاب حقلي نظرية الأدب والأدب المقارن في السياق العربي، انطلاقًا من مشروع الباحث المغربي حسن الطالب، ذلك المشروع الذي يتنزّل في سياق التحولات التي شهدتها حقول الأدب المقارن ونظرية الأدب وتاريخ الأدب.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "قرن من الشعبوية: التاريخ والنظرية والنقد"، تأليف بيير روزانفالون وترجمة: محمد الرحموني (294 صفحة). وجاء في تقديم هذا الكتاب أنه ينطلق من حرص مؤلفه على أن تؤخذ الشعبوية على محمل الجد.
عن "سلسلة ترجمان" في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، صدرَ كتاب "المجتمع العقابي" لميشيل فوكو، وهي دروسٌ ألقاها هذا المفكّر الفرنسي الرائد في الكوليج دو فرانس (1972 ـ 1973)، نقلَها إلى العربية نصير مروّة، وراجعَها وقدّم لها الزواوي بغوره.
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب ميشيل فوكو "المجتمع العقابي: دروس ألقيت في الكوليج دو فرانس (1972ـ 1973) "، وهو من إعداد برنارد أ. هاركورت، وإشراف فرانسوا إيوالد، وأليساندرو فونتانا. ترجمه إلى العربية نصير مروة.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "المجتمع العقابي"، من تأليف ميشيل فوكو، وترجمة نصير مروة، ويقع في 448 صفحة.يحتوي الكتاب، كما جاء في تقديمه، على 13 محاضرة ألقاها ميشيل فوكو في الكوليج دو فرانس في عام 1973.
في هذه المقالة: "هل أنا قصة: تأملات في الهوية السردية"، للناقد توماس بافيل، يبني بافل استنتاجًا مفاده "أن الهوية هي التي تجعل الوصف والسرد ممكنَين، وليس الوصف والسرد، بشكل أقل، هما اللذان من شأنهما أن يؤديا إلى اكتشاف الهوية".